آداب الدعاء وفضله وأوقاته بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين كيف حالكم إن شاء الله تمام *( آداب الدعاء وفضله وأوقاته )* * آداب الدعاء: 1. الوضوء عند الدعاء . 2. استقبال القبلة . 3. بسط اليدين و رفعهما . 4. تقديم عمل صالح بين يدي الدعاء . 5. افتتاح الدعاء و ختمه بالثناء على الله عزل وجل و الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و سلم ) . 6. أن يسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العلى . 7. أن يظهر التوبة أمام الله و يعترف بذنبه ، و أن يظهر الافتقار إلى الله و الشكوى إليه . 8. الإخلاص في الدعاء بأن لا يكون غافلا . 9. أن يتحرى في دعائه الأوقات الفاضلة . 10. اختيار الأدعية المأثورة . 11. أن يتخير جوامع الدعاء . 12. التأدب و الخضوع و التذلل و الخشوع لله عز وجل . 13. أن يلح في الدعاء و يكرره . 15. أن يبتعد عن أكل الحرام . 16. ألا يدعو بإثم أو قطيعة رحم . 17. ألا يتعدى في الدعاء . 18. ألا يستعجل الإجابة . 19. ألا يسأل غير الله . 20. أن يخفض الداعي صوته بأن يكون بين المخافتة و الجهر . *وقت استجابة الدعاء: 1 - يوم عرفه . 2 - ليلة القدر . 3 - في الثلث الأخير من الليل . 4 - بين الأذان و الإقامة . 5 - يوم الجمعة . 6 - في السجود أثناء الصلاة . 7 - أدبار الصلوات المكتوبة . 8 - في السفر . 9 - عند نزول الغيث . *فضل الذكر: ذكر الإمام ابن القيم ان في الذكر أكثر من مائة فائدة نذكر منها:- الأولى: انه يطرد الشيطان و يقمعه و يكسره . الثانية: انه يرضي الرحمن عز و جل . الثالثة: انه يزيل الهم و الغم عن القلب . الرابعة: انه يجلب للقلب الفرح و السرور و البسط . الخامسة: انه يقوي القلب و البدن . السادسة: انه ينور الوجه و القلب . السابعة: انه يجلب الرزق . الثامنة: انه يكسو الذاكر المهابة و الحلاوة و النضرة . التاسعة: انه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام و قطب رحى الدين و مدار السعادة و النجاة و قد جعل الله لكل شئ سببا و جعل سبب المحبة دوام الذكر فمن أراد ان ينال محبة الله عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس و المذاكرة كما انه باب العلم فالذكر باب المحبة و شارعها الأعظم و صراطها الاقوم . العاشرة: انه يورثه المراقبة حتى يدخله في الإحسان فيعبد الله كأنه يراه و لا سبيل للغافل عن الذكر إلى مقام الإحسان كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت . الحادية عشر: انه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة و كلما أكثر من الذكر ازداد من المعرفة . الثانية عشر: انه يورث الهيبة لربه عز وجل و إجلاله لشدة استيلائه على قلبه و حضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه . الثالثة عشر: انه يورث جلاء القلب من صداه كما تقدم في الحديث و كل صدا و صدا القلب الغفلة و الهوى و جلاؤه الذكر و التوبة و الاستغفار وقد تقدم هذا المعنى . الرابعة عشر: انه يحط الخطايا و يذهبها فانه من أعظم الحسنات و الحسنات يذهبن السيئات . الخامسة عشر: انه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك و تعالى فان الغافل بينه و بين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم وبجهودكم القيمه نسأل الله أن يؤجركم عليها |
يعطيك ألف عافيه أخوي وجزاك الله ألف خير |
وعليكم السلام والرحمة الله يعطيك العافية أخوي وليد ع الطرح ويزاك الله خير |
♥♥سلمت يمناك ع الطرح الغاااويے♥♥ ♥♥ويعطيك ألف مليونے بليونے ترليونے عافية♥♥ ♥♥ولا هنت♥♥ |
الساعة الآن 01:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir